فيسبوك وما يقوم به في حياتنا الشخصية أصبح أمر عادي بالنسبة الينا بحيث له كل الصلاحيات في هواتفنا الخاصة اضافة الى ذلك فهو يحتفظ بصورنا وفيديوهاتنا وتقريبا كل المعلومات المهمة والخاصة بنا، كل هده الأشياء يختزنها موقع فيسبوك هذا الأمر هو ايجابي من جهة في حالة ان ثم حذف صورنا او فيديوهاتنا من الهاتف بامكاننا اعادة استرجاعهم من الفيسبوك، كما أننا نجد في جهة أخرى أن هذا الأمر هو سلبي وغير موافق عليه بثاثا.
فيسبوك حاليا مليئ بالكثير من الأسرار وهي غير معروفة بالطبع وبالتالي ينبغي البحث بشكل دائم ومستمر حتى يتم التوصل الى نتيجة ايجابية ومفيدة، كما هو الحال حاليا فيسبوك تحتوي على صفحة خاصة وغير معروفة اطلاقا وظيفة هذه الصفحة هي أنها تحتفظ بكل أرقام الهواتف المتواجدة في هاتفك.
والعجيب في الأمر أن هذه الأرقام يثم الاحتفاظ بها منذ أن أنشئت حساب فيسبوك صراحة استغربت من هذا الأمر بحيث وجدت أرقام مرت عليها سنين طويلة وحاليا أجدها في هذه الصفحة على الفيسبوك، كما أن هذه الأرقام لا يراه شخص اخر غيرك أنت يعني فقط أن تكون بداخل حسابك وبالتالي يمكن اعتبار هذه واحدة من الأمور المفيدة والايجابية في موقع فيسبوك.
تذكير: الطريقة تعمل لمن يتوفر على حساب فايسبوك واحد فقط و يحتفظ به اما للذين يغيرون الحسابات كل اسبوع فلن تعمل معكم.
رابط صفحة الأرقام في الفيسبوك : facebook contacts
-------
كاتب الموضوع خالد
فيسبوك حاليا مليئ بالكثير من الأسرار وهي غير معروفة بالطبع وبالتالي ينبغي البحث بشكل دائم ومستمر حتى يتم التوصل الى نتيجة ايجابية ومفيدة، كما هو الحال حاليا فيسبوك تحتوي على صفحة خاصة وغير معروفة اطلاقا وظيفة هذه الصفحة هي أنها تحتفظ بكل أرقام الهواتف المتواجدة في هاتفك.
والعجيب في الأمر أن هذه الأرقام يثم الاحتفاظ بها منذ أن أنشئت حساب فيسبوك صراحة استغربت من هذا الأمر بحيث وجدت أرقام مرت عليها سنين طويلة وحاليا أجدها في هذه الصفحة على الفيسبوك، كما أن هذه الأرقام لا يراه شخص اخر غيرك أنت يعني فقط أن تكون بداخل حسابك وبالتالي يمكن اعتبار هذه واحدة من الأمور المفيدة والايجابية في موقع فيسبوك.
تذكير: الطريقة تعمل لمن يتوفر على حساب فايسبوك واحد فقط و يحتفظ به اما للذين يغيرون الحسابات كل اسبوع فلن تعمل معكم.
رابط صفحة الأرقام في الفيسبوك : facebook contacts
-------
كاتب الموضوع خالد
from حوحو للمعلوميات https://ift.tt/2WEArpM
via IFTTT
0 التعليقات:
إرسال تعليق