قام باحث أمني بالكشف عن ثغرة جديدة في هواتف وحواسيب شركة آبل ، وهذه الثغرة الجديدة المكتشفة ما هي إلا عبارة عن أسطر قليلة من كود CSS وHTML، بحيث أنه حسب مكتشفها Sabri Haddouche فهي تستغل الضعف الموجود في خاصية -webKit-backdrop-filter الموجودة في CSS.
وتستغل الشفرة نقطة ضعف في محرك عرض الويب الخاص بـ iOS WebKit ، والذي تقوم شركة آبل باستخدامه في جميع التطبيقات والمتصفحات التي تستخدمها كما قالHaddouche لـموقع TechCrunch التقني. أوضحت أن تعشيش عنصر من العناصر مثل علامات <div> داخل خاصية مرشح الفلتر في CSS يسبب في استخدام جميع موارد الجهاز وبالتالي إغلاق نظام التشغيل أوتعيد تشغيله لمنع هذا الضرر .
فعند تطبيق الخاصية على عدة عناصر HTML divs، يمكننا بسرعة استهلاك جميع الميزات الرسومية في الشاشة ومن تم تعطيل أو تجميد نظام التشغيل ككل وإغلاق الهاتف أو الحاسوب .
هذا يعني أنه أي شخص يرسل لك رابطًا على الفيسبوك أو تويتر ، أو إذا كانت أي صفحة ويب تزورها تتضمن الرابط ، أو أي شخص يرسله إليك بريدًا إلكترونيًا فعندما تضغط عليه تدمر الهاتف آيفون أو اسوب الماك بذلك.
هذا هو الرابط الذي إن ضغطت عليه سوف يتم تعطيل هاتفك أو حاسوبك تماما
https://ift.tt/2xoCCUu
لفهم أكثر هذا الفيديو وضح ذلك أكثر
الموضوع من طرف محمد عرفة
وتستغل الشفرة نقطة ضعف في محرك عرض الويب الخاص بـ iOS WebKit ، والذي تقوم شركة آبل باستخدامه في جميع التطبيقات والمتصفحات التي تستخدمها كما قالHaddouche لـموقع TechCrunch التقني. أوضحت أن تعشيش عنصر من العناصر مثل علامات <div> داخل خاصية مرشح الفلتر في CSS يسبب في استخدام جميع موارد الجهاز وبالتالي إغلاق نظام التشغيل أوتعيد تشغيله لمنع هذا الضرر .
فعند تطبيق الخاصية على عدة عناصر HTML divs، يمكننا بسرعة استهلاك جميع الميزات الرسومية في الشاشة ومن تم تعطيل أو تجميد نظام التشغيل ككل وإغلاق الهاتف أو الحاسوب .
هذا يعني أنه أي شخص يرسل لك رابطًا على الفيسبوك أو تويتر ، أو إذا كانت أي صفحة ويب تزورها تتضمن الرابط ، أو أي شخص يرسله إليك بريدًا إلكترونيًا فعندما تضغط عليه تدمر الهاتف آيفون أو اسوب الماك بذلك.
هذا هو الرابط الذي إن ضغطت عليه سوف يتم تعطيل هاتفك أو حاسوبك تماما
https://ift.tt/2xoCCUu
لفهم أكثر هذا الفيديو وضح ذلك أكثر
الموضوع من طرف محمد عرفة
from حوحو للمعلوميات https://ift.tt/2PJUG26
via IFTTT
0 التعليقات:
إرسال تعليق