أسعد الله أوقاتكم متابعي مدونة حوحو للمعلوميات في هذه التدوينة الجديدة سنسلط الضوء على خطأ بسيط لكن مكلف للغاية و هو يتعلق أساسا بحواسيبكم .
فكما تعلمون تعتبر ذاكرة الوصول العشوائي أو ما يصطلح عليها ب RAM من أهم الركائز و الأساسيات التي يعتمد عليها في تصنيف الحواسيب و تحديد قيمته و ماذا قدرته جنبا إلى جنب مع المعالج. وهو ما يعطيها طابع من الأهمية لكن المشكلة أنه و في بعض الأحيان قد نرغب في إضافة رام جديدة إلى الحاسوب لتوزيعها و الزيادة من قدراته و هنا يمكنك أن ترتكب الخطأ الفظيع .
فمثلا إذا افترضنا أنك ستشتري رام جديدة سعتها 1 جيجا بمبلغ مكلف و ستضيفها إلى حاسوبك ذو الإثنان جيجا في الرام فهذا يعتبر مضيعة للوقت و الجهد و المال . لماذا.
لأنه و ببساطة الحاسوب لا يعترف بالرام ذات 1 جيجا لأنها لا توافق الأخرى و هذا ما قد يجعل الحاسوب يرتبك إن صح التعبير حيث لن يستطيع الموافقة بينهما مما يجعله يتخلى عن الأقل و الإكتفاء بالكبرى فقط .
فالحاسوب يعرف شيء اسمه التراتبية بمعنى اصح اذا اردت تركيب رام بجانب الاثنين جيجا فينبغي ان تكون مثلها ليس اكبر او اصغر منها.
و ستلاحظ أن الحواسيب الجديدة تأتي برامات على شكل أزواج .
------------------
الموضوع من طرف أنس عزوز
فكما تعلمون تعتبر ذاكرة الوصول العشوائي أو ما يصطلح عليها ب RAM من أهم الركائز و الأساسيات التي يعتمد عليها في تصنيف الحواسيب و تحديد قيمته و ماذا قدرته جنبا إلى جنب مع المعالج. وهو ما يعطيها طابع من الأهمية لكن المشكلة أنه و في بعض الأحيان قد نرغب في إضافة رام جديدة إلى الحاسوب لتوزيعها و الزيادة من قدراته و هنا يمكنك أن ترتكب الخطأ الفظيع .
فمثلا إذا افترضنا أنك ستشتري رام جديدة سعتها 1 جيجا بمبلغ مكلف و ستضيفها إلى حاسوبك ذو الإثنان جيجا في الرام فهذا يعتبر مضيعة للوقت و الجهد و المال . لماذا.
لأنه و ببساطة الحاسوب لا يعترف بالرام ذات 1 جيجا لأنها لا توافق الأخرى و هذا ما قد يجعل الحاسوب يرتبك إن صح التعبير حيث لن يستطيع الموافقة بينهما مما يجعله يتخلى عن الأقل و الإكتفاء بالكبرى فقط .
فالحاسوب يعرف شيء اسمه التراتبية بمعنى اصح اذا اردت تركيب رام بجانب الاثنين جيجا فينبغي ان تكون مثلها ليس اكبر او اصغر منها.
و ستلاحظ أن الحواسيب الجديدة تأتي برامات على شكل أزواج .
------------------
الموضوع من طرف أنس عزوز
from حوحو للمعلوميات http://ift.tt/2lz89u9
via IFTTT
0 التعليقات:
إرسال تعليق