في إحدى الفيديوهات التي أثارت ضجة كبيرة في مواقع التواصل الإجتماعي كان قد لجأ فيها أحد الأشخاص والتابع إلى قسم اختبارات الإختراق في بريطانيا إلى تجربة إحدى طرق الإختراق الإحترافية التي أصبحت تستعمل في بعض الدول الأوروبية والتي يصعب اكتشافها من طرف الأخر، وفي هذا الفيديو قام هذا الشخص بانتحال شخصية متسول وكان يحمل لافتة تحمل بدورها عنوان : "شكراً لأنكم أعطيتموني الكثير"، طبعاً جميع المارة في الشارع يعتقدون أن هذا العنوان يرمز للتعاون المادي مع هذا الشخص ، لكن الشئ الخطير هو أن اللافتة التي كان يحملها هذا الشخص كانت بدورها تحمل مجموعة من أجهزة تجسس في الجهة الأخرى تتكون من هواتف أندرويد وأجهزة لوحية ، إضافة إلى بعض الأجهزة التي لم يتم ذكرها في الفيديو والتي تمكنه من معرفة معلومات جميع الأشخاص الذين يقتربون إليه عندما يريدون إعطاءه مبالغ مالية.
وفي وقت آخر تم استعمال هذه التقنية في محطة الميترو حيث قام أحد الأشخاص بالتحايل على أنه يقرأ جريدة وضعها أمام جهاز لوحي يمكنه من معرفة جميع المعلومات حول الركاب الذين يتواجدون بجانبه ، حيث استطاع عبره أن يعرف رصيدهم البنكي وإسمه وتاريخ الإزدياد إضافة إلى مكان الإقامة.
وكان الهذف من هذه التجربة هو معرفة عدد الأجهزة التي تم اختراقها خلال هذه المدة والتي قدرت بنسبة 66% من الأجهزة الذكية ، إلاّ أن النسبة الأخرى كانت تستعمل مجموعة من أساليب الحماية القوية لكي تحمي هاتفها من أي مصدر اختراق خارجي.
ولمشاهدة الفيديو الذي يوضح طريقة اختراق هذه البيانات ما عليك سوى التوجه إلى رابط المصدر وهناك ستجد الفيديو :
المصدر
وفي وقت آخر تم استعمال هذه التقنية في محطة الميترو حيث قام أحد الأشخاص بالتحايل على أنه يقرأ جريدة وضعها أمام جهاز لوحي يمكنه من معرفة جميع المعلومات حول الركاب الذين يتواجدون بجانبه ، حيث استطاع عبره أن يعرف رصيدهم البنكي وإسمه وتاريخ الإزدياد إضافة إلى مكان الإقامة.
وكان الهذف من هذه التجربة هو معرفة عدد الأجهزة التي تم اختراقها خلال هذه المدة والتي قدرت بنسبة 66% من الأجهزة الذكية ، إلاّ أن النسبة الأخرى كانت تستعمل مجموعة من أساليب الحماية القوية لكي تحمي هاتفها من أي مصدر اختراق خارجي.
ولمشاهدة الفيديو الذي يوضح طريقة اختراق هذه البيانات ما عليك سوى التوجه إلى رابط المصدر وهناك ستجد الفيديو :
المصدر
from حوحو للمعلوميات http://ift.tt/2lNVF3j
via IFTTT
0 التعليقات:
إرسال تعليق