إذا كان هناك شيء اشتكى المستخدمون بشأنه فيما يتعلق بمتصفح غوغل كروم فستكون الاستهلاك الضخم لذاكرة الوصول العشوائي الرام ، وأحيانا الاستخدام المفرط لوحدة المعالجة المركزية. الآن هناك شيء واحد هو الأداء السيئ المعتاد لمتصفح كروم ، وشيء آخر هو خلل جديد يتيح حظر جهاز الكمبيوتر مباشرةً باستخدام نظام التشغيل الويندوز 10 الذي يستخدم 100٪ من وحدة المعالجة المركزية.
تعتمد المشكلة المعنية على استخدام شفرة JavaScript التي تنشئ حلقة تحميل ؛ و من خلال إجراء ذلك ، لا يمكن للمستخدم المتأثر إغلاق علامة التبويب التي تعمل عليها هذه الشفرة الضارة ، كما أنه لا يمكنه إغلاق متصفح كروم بشكل منتظم. والخيار الوحيد لحل المشكل هو إيقاف عملية غوغل كروم يدويًا ، أو من إدارة مهام الويندوز 10 ، أو إيقاف تشغيل الكمبيوتر بالكامل لمنع استمرار عمل حلقة JavaScript.
إذا دخلنا إلى عنوان URL يستغل هذا الخلل في غوغل كروم ، فسوف نجد كمستخدمي رسالة يقال لنا فيها أن جهاز الكمبيوتر لدينا قد تأثر بفيروس. وفي الحقيقة هذا ليس صحيحًا ، ولكن في الرسالة تؤكد لنا هذا ، وبالإضافة إلى ذلك تنبهنا أن كلمات المرور لدينا ، وتاريخ تصفح الإنترنت ، ومعلومات بطاقة الائتمان الخاصة بنا وغيرها من البيانات الخاصة قد تتأثر. من الواضح أنن تنبيه خاطئ للمستخدم. وحتى إذا حاولنا إغلاق الرسالة وتحديد عدم ظهوره مرة أخرى ، فسندخل مباشرةً حلقة مرة أخرى للوصول إلى عنوان URL.
المشكلة هي أن هذه الشفرة الضارة في جافا سكريبت تتسبب في استخدام وحدة المعالجة المركزية بنسبة 100٪ ؛ بحيث لا يمكننا فعل أي شيء على الإطلاق. الخيار الوحيد كما قلنا في البداية هو إغلاق متصفح الويب يدويًا من مدير المهام ، أو إيقاف تشغيل الكمبيوتر تمامًا. ولكن حتى مع هذين الإجراءين ، يجب أن نحرص على عدم استعادة علامات تبويب غروم عند إعادة فتح المتصفح من جديد.
إذا دخلنا إلى عنوان URL يستغل هذا الخلل في غوغل كروم ، فسوف نجد كمستخدمي رسالة يقال لنا فيها أن جهاز الكمبيوتر لدينا قد تأثر بفيروس. وفي الحقيقة هذا ليس صحيحًا ، ولكن في الرسالة تؤكد لنا هذا ، وبالإضافة إلى ذلك تنبهنا أن كلمات المرور لدينا ، وتاريخ تصفح الإنترنت ، ومعلومات بطاقة الائتمان الخاصة بنا وغيرها من البيانات الخاصة قد تتأثر. من الواضح أنن تنبيه خاطئ للمستخدم. وحتى إذا حاولنا إغلاق الرسالة وتحديد عدم ظهوره مرة أخرى ، فسندخل مباشرةً حلقة مرة أخرى للوصول إلى عنوان URL.
from حوحو للمعلوميات http://bit.ly/2EN857V
via IFTTT
0 التعليقات:
إرسال تعليق