أطلقت شركة مايكرسوفت نظام الإكس بي الذي ينتمي لعائلة أنظمة ويندوز NT في 24 أغسطس 2001 ليصَدر في محالِ بيع التجزِئة في 25 أكتوبر من نفس العام. و قد اكتسب هذا النظام استحسان مستعملي حواسيب PC في الأول لتزداد شهرته تدريجيا حتى اعتبر أنجح و أِشهر نظام أصدرته شركة بيل غاتس.
و في سنة 2014 أعلنت مايكروسوفت عن خبر مفاجئ و غير متوقع نزل كالصاعقة على المستخدمين و هو خبر إيقاف نظام ويندوز إكس بي . حيث أصدرت الشركة بيانا رسميا يؤكد أن هذا النظام لن يبقى آمنا لأنها ستتوقف عن إصدار تحديثات له. لكنها لم تتوقع أن يتشبث هذا النظام بالحياة و يرفض الاستسلام بل و تزداد شعبيته حتى بعد تحذيرها المستعملين أنهم باستخدامهم لهذا النظام سيعرضون أنفسهم و معلوماتهم الشخصية لمخاطر أمنية.
فوفقا لتقارير أصدرتها المجلة الالكترونية NetMarketShare، ويندوز إكس بي يرفض أن يموت و لا يزال ينافس الأنظمة الأخرى في السوق مع أن العالم بدأ يتخلى عنه تدريجيا و لكن بوتيرة بطيئة ، حيث لا يزال متواجدا في 5.69٪ من أجهزة مايكروسوفت في الوقت الراهن ،هذا الرقم الذي يعتبر إنجازا عظيما لويندوز إكس بي الذي سيدخل التاريخ كأول نظام تشغيل ينقلب على من صنعه. و في المقابل تم ملاحظة تراجع كبير في مدى استعمال الناس لنظام ويندوز 8.1 حيث أصبح هذا الأخير يعمل الآن على 5.89٪ فقط من أجهزة الكمبيوتر
و في سنة 2014 أعلنت مايكروسوفت عن خبر مفاجئ و غير متوقع نزل كالصاعقة على المستخدمين و هو خبر إيقاف نظام ويندوز إكس بي . حيث أصدرت الشركة بيانا رسميا يؤكد أن هذا النظام لن يبقى آمنا لأنها ستتوقف عن إصدار تحديثات له. لكنها لم تتوقع أن يتشبث هذا النظام بالحياة و يرفض الاستسلام بل و تزداد شعبيته حتى بعد تحذيرها المستعملين أنهم باستخدامهم لهذا النظام سيعرضون أنفسهم و معلوماتهم الشخصية لمخاطر أمنية.
فوفقا لتقارير أصدرتها المجلة الالكترونية NetMarketShare، ويندوز إكس بي يرفض أن يموت و لا يزال ينافس الأنظمة الأخرى في السوق مع أن العالم بدأ يتخلى عنه تدريجيا و لكن بوتيرة بطيئة ، حيث لا يزال متواجدا في 5.69٪ من أجهزة مايكروسوفت في الوقت الراهن ،هذا الرقم الذي يعتبر إنجازا عظيما لويندوز إكس بي الذي سيدخل التاريخ كأول نظام تشغيل ينقلب على من صنعه. و في المقابل تم ملاحظة تراجع كبير في مدى استعمال الناس لنظام ويندوز 8.1 حيث أصبح هذا الأخير يعمل الآن على 5.89٪ فقط من أجهزة الكمبيوتر
from حوحو للمعلوميات http://ift.tt/2A33l8J
via IFTTT
0 التعليقات:
إرسال تعليق