كمستعملين للهواتف الذكية غالباً ما نتوفر على عدد كبير من الملحقات الضرورية مع الهاتف والتي تساعدنا بدورها في فعل أشياء مهمة ، ومن أبرزها على سبيل المثال الإستماع للموسيقى عبر سماعات الأذنين أو ربما حتى التحدث في الهاتف باستعمال مايكروفون السماعات عوض التكلم في طلاقة ، فإن كنت واحد من مستخدمي هذه السماعات مثلي تماما فإنني سأشارك معك إحدى مخاطر هذه السماعات والذي انتشرت أخباره خلال الأسبوع الماضي في مجموعة من الصحف والمجلات التقنية، ومن جامعة بن غوريون الإسرائيلية التي تطرح بشكل دائم مجموعة من المقالات الموثقة بالفيديو طرحت مؤخراً إثباث بالفيديو لكيفية التجسس عن أي مستخدم يستعمل السماعات العادية بل والأكثر من ذلك يمكنك تجريب الأمر مع أحد أفراد عائلتك أو في هاتفك فقط لتثبت ذلك.
فحسب الجامعة الإسرائيلية أن الطريقة التي يستعملها الهكرز للتجسس على كل ما يقال في مايكروفون السماعات أو ما يسمع فيها هو عبر البرمجية الخبيثة repurposes والتي تمكنه من التقاط اهتزازات الإشارات الكهرومغناطيسية وذلك لإلتقاط الصوت المرسل والمستقبل بوضوح.
وأكد الباحثون الذين قدموا هذا التقرير أن هذه الطريقة يتم استعمالها من طرف المخابرات خصوصاً في المطارات ولا يكشفون عنها ، لكن حالياً وعبر موقعهم الرسمي أكدوا أنهم اكتشفوا الطريقة التي ربما من الممكن أن يستعملها أي هكر من الآن فصاعدا ويتجسس عليك أو على أصدقائك، كما حذروا من تجربة هذه الطريقة للتجسس على الجيران والأصدقاء.
ولكي تفهم أكثر الطريقة التي اتبعها الباحثون أدعوك لمشاهدة الفيديو التالي :
فحسب الجامعة الإسرائيلية أن الطريقة التي يستعملها الهكرز للتجسس على كل ما يقال في مايكروفون السماعات أو ما يسمع فيها هو عبر البرمجية الخبيثة repurposes والتي تمكنه من التقاط اهتزازات الإشارات الكهرومغناطيسية وذلك لإلتقاط الصوت المرسل والمستقبل بوضوح.
وأكد الباحثون الذين قدموا هذا التقرير أن هذه الطريقة يتم استعمالها من طرف المخابرات خصوصاً في المطارات ولا يكشفون عنها ، لكن حالياً وعبر موقعهم الرسمي أكدوا أنهم اكتشفوا الطريقة التي ربما من الممكن أن يستعملها أي هكر من الآن فصاعدا ويتجسس عليك أو على أصدقائك، كما حذروا من تجربة هذه الطريقة للتجسس على الجيران والأصدقاء.
ولكي تفهم أكثر الطريقة التي اتبعها الباحثون أدعوك لمشاهدة الفيديو التالي :
from حوحو للمعلوميات http://ift.tt/2gxfUif
via IFTTT
0 التعليقات:
إرسال تعليق